أوليفيا مور طالبة تحولت الى زومبي في احدى السهرات وأصبحت تشتغل كطبيبة شرعية من أجل التمكن من التهام أدمغة الضحايا. بعد كل "وجبة" كانت ترث ذكريات الضحية. بحثا منها عن معنا للحياة, ستشتغل مع المتحري كليف بابينو من أجل حل ألغاز قضايا القتل باستعمال قدراتها المكتسبة.